ألمى خصاونه، الأردن

قضت الفنانة البصريّة ألمى خصاونه شهرا في رام الله لكتابة قصّة عن الحب تستوحيها من المدينة. أثناء الأسبوع الأوّل، التقت بأشخاص شاركوها قصصهم عن الحب والتي كانت تصويرا لتاريخهم الشخصي والجماعي بالنهاية وبالتالي ابتدأت بتجميع القصص. وزّعت نداءات تدعو الناس لمشاركتها قصص الحب خاصتهم، تلقّت مكالمات أدّى قليلها لمقابلات وثّقتها بشكل قصص وقد كان الناس في عامّتهم متفاعلون في العمليّة. دعت مؤسسة القطّان العامّة إلى لقاء مع ألمى في نهاية الشهر لتتحدث عن تجربتها، ضمّ اللقاء عملا تركيبيا تفاعليّا من مأكولات ومشروبات الحب التي التهمها الجمهور بعد اللقاء