تألّف هذا التركيب من مجموعة من السوتيانات والقصص في هيكل يُحاكي نوافذ العرض للمحلات التجاريّة التي تبيع الملابس الداخلية. صاحب التركيب كتاب وبه رسومات ضمّ هذه القصص، كما روت كلّ سوتيانة قصّة ما بواسطة تفاصيل واشياء أضيفت لها. مستوحى من تجربة الفنانة الشخصيّة في حصولها على السوتيانة الأولى من إحدى المحلاّت القليلة العدد في عمّان آنذاك، حصلت الفنانة على العديد من القصص من النساء اللاتي روت لهن تجربتها وسرعان ما أدركت أن السوتيانة أكثر من مجرد أداة تقنية بل هي رمز للعمر والجندر والجنس والعام والخاص والجسد وغيرها. أقيم المعرض في مكان وحصل على منحة إنتاجيّة من المورد الثقافي.